من المؤسف أن نضطر إلى الردّ على نصّ يتّهم حزبنا، التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، بـ-الاستئصال– و-التحريض الإيديولوجي-، بينما يغرق كاتبه في أسوأ أشكال التحريض الإيديولوجي المبطن، ويُعيد إنتاج خطاب التضليل والانقسام الذي اعتقدنا – ربما بسذاجة – أنّ الجزائر قد تجاوزته. أولا: أين التشدد في موقفنا؟ حين عبّر مسؤول في حزبنا عن رأيه لتولي