إن « تعيين » نائب ينتمي إلى تيار إسلامي على رأس لجنة التربية في البرلمان الجزائري يُعدّ ناقوس خطر حقيقي. تراجع خطير، وإهانة لروح الجمهورية وللنضالات التاريخية التي خيضت من أجل مدرسة جزائرية عصرية، عمومية، علمية وجمهورية. إن التربية الوطنية ليست ساحة صيد للإيديولوجيات الرجعية، بل هي ركيزة استراتيجية لمستقبل الأمة. إنها الفضاء الذي يتكوّن فيه الفكر